عِيدٌ

عدل
  • اِسْمٌ مُذَكَّرٌ لَا يُؤَنَّثُ فِي ٱلْعَادَةِ، وَقَدْ يُؤَنَّثُ عَلَى عِيدَةٍ، وَيُجْمَعُ جَمْعَ تَكْسِيرٍ عَلَى أَعْيَادٍ. وَلِهَذِهِ ٱلْكَلِمَةِ مَعَانٍ نَعْرِضُهَا فِيمَا يَلِي:

١- مَا ٱعْتَادَكَ مِنْ هَمٍّ أَوْ مَرَضٍ أَوْ حزنٍ وَنَحْوِهِ. قَالَ ٱلشَّاعِرُ:

أَمْسَى بِأَسْمَاءَ هَذَا ٱلْقَلْبُ مَعْمُوداً إِذَا أَقُولُ صَحَا يَعْتَادُهُ عِيدا

٢- مُنَاسَبَةٌ سَنَوِيَّةٌ تَعُودُ كُلَّ سَنَةٍ فِي ٱلْيَوْمِ نَفْسِهِ، سَوَاء أَحْتَفَلَ بِهَا ٱلْقَوْمُ كُلُّهُمْ أَوْ نِسْبَةٌ قَلِيلَةٌ مِنْهُمْ، سُمِّيَ بِذَلِكَ لِأَنَّهُ يَعُودُ كُلَّ سَنَةٍ، كَعِيدِ ٱلْفِطْرِ وَعِيدِ ٱلْأَضْحَى عِنْدَ ٱلْمُسْلِمِينَ.

٣- اَلْعِيدُ هُوَ ٱسْمُ شَجَرٍ جَبَلِيٍّ كَذَلِكَ.

٤- وَفِي ٱلصُّوفِيَةِ ٱلْعِيدُ هُوَ مَا يَعُودُ عَلَى ٱلْقَلْبِ مِنَ ٱلتَّجَلِّيَاتِ بِإِعَادَةِ ٱلْأَعْمَالِ.