هلل
هلل سبّح وهلّل تهليلاً. وأهلّ بذكر الله: رفع به صوته " وما أهلّ به لغير الله ". وأهلّ المحرم بالحجّ والعمرة: رفع صوته بالتلبية.
رفع الصوت بذكر الله
عدلسبّح وهلّل تهليلاً. وأهلّ بذكر الله: رفع به صوته [1]
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- قول الله تعالى في القرآن (وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ) [2]
رفع الصوت بالتلبية
عدلتأتي بمعنى الْوِسَادَةُ، وَقِيلَ: وِسَادَةٌ صَغِيرَةٌ التي يتكأ عَلَيْهَا [1] يُقَالُ: أَهَلَّ المُحْرم بِالْحَجِّ يُهِلُّ إِهْلَالًا، إِذَا لَبَّى وَرَفَعَ صَوْتَه. والْمُهَلُّ، بضمِّ الْمِيمِ: مَوضِع الْإِهْلَالِ، وَهُوَ الميقاتُ الَّذِي يُحْرِمُون مِنْهُ.[3]
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- قال ابن أحمر: يهلّ بالفرقد ركبانها ... كما يهلّ الراكب المعتمر
رفع الصوت بالتكبير عند رؤية الهلال
عدلوأهلّوا الهلال واستهلّوه: رُفع الصَّوتُ بالتَّكْبير عنْد رُؤيَتِه، وأَهَلَّ الهِلالُ، إِذَا طَلَع، وأُهِلَّ واسْتَهَلَّ، إِذَا أُبْصِرَ، وأَهْلَلْتُهُ، إِذَا أبْصَرْتَه.
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- حَدِيثُ عُمَرَ «أنَّ نَاساً قَالُوا لَهُ: إنَّا بَيْن الجِبَال لَا نُهِلُّ الهِلالَ إِذَا أهَلَّه الناسُ» أَيْ لَا نُبْصِرُه إِذَا أبْصَرَه الناسُ، لأجْلِ الجبَالِ.
رفع صوت الصبي بالبكاء
عدلأهلّ الصبيّ واستهلّ إذا رفع صوته بالبكاء.
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- «الصبِيُّ إِذَا وُلِدَ لَمْ يَرِثْ وَلَمْ يُورَثْ حَتَّى يَسْتَهلَّ صَارِخاً» .
- «كَيْفَ نَدِيَ مَن لَا أكَل وَلَا شَرِب ولاَ اسْتَهَلَّ»
أشراق الوجه
عدلأشراق الوجه وظهور أمارات السرور عليه.[3]
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- حَدِيثِ فَاطِمَةَ «فَلَمَّا رَآهَا اسْتَبْشَر وتَهَلَّلَ وجْهُه» أَيِ اسْتَنَارَ وظَهَرَتْ عَلَيْهِ أمَارَاتُ السُّرُور.
المطر الشديد والبرق
عدلكُلُّ شَيْءٍ انْصَبَّ فَقَد انْهَلَّ. يُقال: انْهَلَّ المَطَرُ يَنْهَلُّ انْهِلَالًا، إذَا اشْتَدَّ انْصِبَابُه, وتهلّل السحاب بالبرق: تلألأ.
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- حَدِيثِ النابِغَة الجَعْدِيّ «فَنَيَّفَ عَلَى المِائِة، وَكَأَنَّ فَاهُ البَرَدُ المُنْهَلُّ»
- حَدِيثُ الإسْتسقاء «فالَّفَ اللَّه السَّحابَ وهَلَّتْنَا» هَكَذَا جَاءَ فِي رِوَاية لِمُسْلِم
الثوب سخيف النسج
عدلوهلهل النسّاج الثوب، وثوب هلهل: سخيف النسج.
النكوص والتولي عن الأمر
عدليُقال: هَلَّلَ عَنِ الأمْر، إِذَا وَلَّى عَنْه ونَكَص. أَيْ نُكُوصٌ وتَأخُّر
ذكرت بهذا المعنى في قول العرب
عدل- قَصِيدَةِ كَعْبٍ: لَا يَقَعُ الطَّعْنُ إِلَّا فِي نُحُورِهِمُ ... ومَا لَهُم عَن حِياضِ المَوْتِ تَهْلِيلُ