فِي ٱللُّغَةِ ٱلْعَرَبِيَّةِ:

وذل

أقبل عليّ بوجه كالوذيلة وهي المرآة أو القطعة من الفضة. قال الهذلي:

وبياض وجه لم تحل أسراره ******-****** مثل الوذيلة أو كشنف الأنضر

وقال المسيّب بن علس:

أرتك بذات الضّال منها معاصماً ******-****** وخداً أسيلاً كالوذيلة ناعماً

ولهم وجوه كالوذائل، لم توسم بالرذائل.