PlayPus2
رمضان كريم
عدلمُبارك عليك الشهر الفضيل، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال..-- شَيْمَاء ناقِشني 08:49، 3 أبريل 2022 (ت ع م)
جزاك الله خيرا PlayPus2 (نقاش) 14:38، 6 أبريل 2022 (ت ع م)
استفسار
عدلمرحبًا PlayPus2، مجرد استفسار بخصوص هذا التصنيف، ما معنى ليمات عربية؟ --Mohanad نقاش 12:32، 26 نوفمبر 2022 (ت ع م)
مرحبًا أخي مهند،
الليما بتشديد الميم هي لفظ معرَّب من lemma الإنجليزية، وكما يُعرفها ويكيبيديا فهي "الشكل المعجمي القانوني للكلمات التي تتشارك في المعنى عينه"، أو ببساطة هي تصريف الكلمة الأساسي والأكثر شيوعًا، والذي يظهر في القواميس والمعاجم.
فمثلًا في اللغة العربية، يُستخدم التصريف الماضي المفرد المذكر المبني للمعلوم (مثل: "أَكَلَ"، "سَامَحَ"، إلخ.) كشكل الليما للفعل، وهو الذي يُوضع في المعاجم وتُكتب له تعاريف، وباقي التصريفات (مثل: "تَأْكُلْنَ"، "يُسَامِحَانِ"، إلخ) لا تُعتبر ليمات، وينطبق هذا على جميع اللغات، كما يمكنك أن ترى هُنا على النسخة الإنجليزية من ويكاموس، والتي أستمد معظم مصادري منها.
شاكرٌ لمرورك وسؤالك.
PlayPus2 (نقاش) 12:53، 26 نوفمبر 2022 (ت ع م)
- أشكرك على الإجابة، مقصدي من السؤال، هل جمعها على ليمات ونسبتها للعربية جائز؟ يعني من ناحية لغوية أو قواعدية أو علمية؟ وهل يُعمل بها في علم اللسانيات بالعربية؟ --Mohanad نقاش 18:50، 26 نوفمبر 2022 (ت ع م)
- نعم، بالتأكيد؛ ففكرة الليما مع اختلاف مسمياتها (أو عدم تسميتها مطلقًا) قيد الاستخدام وتنطبق وعلى الغالبية العظمى من المعاجم. أما من الناحية العلمية، فقد ذُكرت الليمات بالفعل في بحوث علمية باللغة العربية تتناول اللسانيات والنحو، لعل أبرزها كتاب « العرفاني في الاصطلاح النحوي العربي » للدكتور توفيق قريرة، وكذلك « حوليات الجامعة التونسية » الصادرة عام ١٩٦٤. وأما من ناحية سبب اختياري لهذا المسمى لتسمية التصنيف، فكان ذلك لأن هذه هي الطريقة المتبعة على معظم نسخ ويكاموس في اللغات الأخرى، ومن ظمنها الإنجليزية والفرنسية (وهما أكبر نسختين لويكاموس)، ولعدم وجود مصطلح شمولي بديل غير معرَّب في اللغة العربية. تذكر المقالة ليما أن الكلمة "جُذَاذَة" قد تُستخدم بدلًا من "لِيمَّا"، ولكني لم أجد مصدرًا لذلك، فعكفت عن اختيارها. إن كان لك مقترحات غير ذلك، لا تتردد البتة. وفقك الله وسدد خطاك.
PlayPus2 (نقاش) 12:42، 27 نوفمبر 2022 (ت ع م)
- نعم، بالتأكيد؛ ففكرة الليما مع اختلاف مسمياتها (أو عدم تسميتها مطلقًا) قيد الاستخدام وتنطبق وعلى الغالبية العظمى من المعاجم. أما من الناحية العلمية، فقد ذُكرت الليمات بالفعل في بحوث علمية باللغة العربية تتناول اللسانيات والنحو، لعل أبرزها كتاب « العرفاني في الاصطلاح النحوي العربي » للدكتور توفيق قريرة، وكذلك « حوليات الجامعة التونسية » الصادرة عام ١٩٦٤. وأما من ناحية سبب اختياري لهذا المسمى لتسمية التصنيف، فكان ذلك لأن هذه هي الطريقة المتبعة على معظم نسخ ويكاموس في اللغات الأخرى، ومن ظمنها الإنجليزية والفرنسية (وهما أكبر نسختين لويكاموس)، ولعدم وجود مصطلح شمولي بديل غير معرَّب في اللغة العربية. تذكر المقالة ليما أن الكلمة "جُذَاذَة" قد تُستخدم بدلًا من "لِيمَّا"، ولكني لم أجد مصدرًا لذلك، فعكفت عن اختيارها. إن كان لك مقترحات غير ذلك، لا تتردد البتة. وفقك الله وسدد خطاك.
السين والشين العبرية
عدلمرحبًا. بخصوص صفحة شَيْطَان أنت كتبت أن نطق שָׂטָן هو شَتَن... ثمت شكلان שׁ وשׂ. عندما تكون النقطة في اليمين تنطق شينًا /ʃ/، أما عندما تكون يسارًا שׂ تنطق سينًا /s/، لذلك أعتقد أن نطقها (ستن) وليس (شتن). تحياتي. --كريم نقاش 13:02، 25 أغسطس 2023 (ت ع م)
- @PlayPus2 أعتقد أن هذا يفسر تسميته بالإنجليزية Satan بالسين، وليس بالشين. --كريم نقاش 12:09، 24 نوفمبر 2023 (ت ع م)